موقف .. خطف الأنظار .. وبالتكبير والتهليل تعالت الأصوات بالإعجاب وبعفوية الحضور شيل على الأعناق ..
هذا هو وفاء الصديق الصدوق إلى صديقه الذي يتلحف التراب في حياة البرزخ ..
هذا ما حدث في مدينة طريف من رجل الأعمال محمد بن شاهي الرويلي ..
الذي ضرب أروع الأمثلة بالوفاء والطيب بإعادة جميع حلال
صديقه المُتوفى رحمه الله فراس الرويلي من الغنم والإبل .. إلى أبنائه وسط ذهول الجميع .. موقف مهيب أرتعشت معه الأجساد حزناً .. وتعانق معه الحضور فرحاً .. موقف أشاد به الجميع أعتلى به العنوان طيباً ووفاءً وكرماً سماء طريف الغالية ويلوح في كل أرجاء الوطن الغالي ..
ضارباً أروع الأمثلة في الوفاء بين الأصدقاء.
بقلم / منصور الأشجعي
- 04/07/2022 الأرصاد: استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على هذه المناطق
- 03/07/2022 شافي الطرقي الدغماني الرويلي يحتفل بتخرج ابنته الدكتورة “مرام “
- 03/07/2022 خادم الحرمين الشريفين يصدر عددًا من الأوامر الملكية
- 03/07/2022 “الصحة”: تسجيل 503 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و 907 حالة تعافي
- 03/07/2022 أفراح الفالح بصوير
- 03/07/2022 الأرصاد: استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على هذه المناطق
- 02/07/2022 الشؤون الإسلامية تهيئ 136 جامعا ومصلى لعيد الأضحى المبارك بالجوف
- 02/07/2022 “الصحة”: تسجيل 457 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و 754 حالة تعافي
- 02/07/2022 الأرصاد: استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على هذه المناطق
- 30/06/2022 ابتدائية طارق بن زياد تكرم متقاعديها بالقاعة الذهبية للاحتفالات
المقالات > محمد شاهي الرويلي
محمد جلباخ

إقرأ المزيد
محمد شاهي الرويلي


وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.al-alya.org/articles/12844.html
التعليقات 4
4 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
我的名字是贝尔萨
11/11/2019 في 12:14 ص[3] رابط التعليق
تذكّر أنك كنت رائعاً وما زلت كذلك، لكنك نسيت نفسك بين متاعبك وتركتها ضحية لأحزانك، ولظلم غيرك فلا تظلم نفسك، بأن تقيدها بالحزن ألا يكفيها قهر الزمن، وظلم البشر، ما زال المطر ينهمر.. ويشتد وقع صوت تلك القطرات على نافذتك.
عدنان صديق
26/03/2017 في 10:42 م[3] رابط التعليق
السلام عليكم . بارك الله في الشيخ محمد الرويلي على هذا الموقف. إدارة الموقع الالكتروني المحترمين هل ممكن إعلامي بطريقة الاتصال بالشيخ الرويلي لعرض مشكلة عليه.
أخوكم من بغداد
Alshyk
12/02/2017 في 3:08 م[3] رابط التعليق
درر ياايه االكاتب الانيق
ابوفهد
12/02/2017 في 12:44 ص[3] رابط التعليق
الله ياجرك ويحميك من كل شر
ونعم الصديق