
عندما يمتدح شخص قبيلة من القبائل ويكون مدحه في محله دون مبالغة أو تهويل أو مجاملة أو مصلحة شخصية من وراء هذا المدح ويتباهى بها وبتاريخها العريق والذي هو مُسطر بصفحات التاريخ الناصع المجيد وتتناقله الأجيال بعد الأجيال فإن ذلك يكون مفخرةً لكل فرد من تلك القبيلة بلا أدنى شك .. فكيف إن كان المدح من أسرةٍ مالكة كريمة ومن سلالة ملكية راقية ومن أبناء عمومة هذه القبيلة قبيلة هل العليا وهو صاحب السمو الملكي الأمير الصنديد ناصر بن نواف بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الذي أشاد بأهل العليا قبيلة الرولة المجيدة وكانت إشادته ذات وقع خاص بنفس كل رويلي وجلاسي من أبناء زايد خصوصاً وعيال وايل عنزة عموماً .. ومن هنا فقد حرّكت هذه الإشادة البديعة من لدن سموه الكريم قريحة شاعر العليا وعنزة الشاعر المبدع المعبّر
منصور بن نايف الرويلي والذي ردّ ردّ الشاكرين المقدرين بقصيدته العصماء الرنانة والتي حوَت في منظومتها الدرية درراً سنية وجواهر غنية بالمعاني والمفردات تقديراً لسمو الأمير المحبوب حفظه الله ..
حيث يقول الشاعر منصور بصوته العذب ..
https://youtu.be/rfQqx8uQyF0