
حينما ينتخي أحدهم بأحد أفراد قبيلة الروله في مسألة تهمّه ، فيجد لنخوته صدى سريع لم يكن يتوقعه
فإن مشاعر الشخص تختلط عليه ولا يستطيع أن يعبّر عمّا يكنّه شعوره .. إلا إذا كان شاعراً متمكناً كالشاعر المبدع خلف المشعان والذي أجاد وأبدع في التعبير عن شعوره وامتنانه للفريق أول طيار ركن فياض حامد الرويلي والعميد بحري ركن عذال دخيل الرويلي واللذان أنجزا له ما تمنى في حاجة كانت لديه وهذا ليس بمستغرب على كل رويلي على وجه البسيطة في نخوته وهبّته لمن يستنجد به بعد الله ولذلك تم إطلاق لقب أهل العليا عليهم منذ قديم الأزل وما زال هذا ديدنهم إلى قيام الساعة بعون الله وتوفيقه ..
يقول الشاعر خلف المشعان درره الثمينة في حق رويل عموماً وفي حق هذين الضرغامين خصوصاً :